Just a thought.
Wednesday, April 17, 2019
ياطارق الباب
يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ .
كأنه لم يكن انسٌ واحبـابُ .
تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا
أرحم يديك فما في الدار من أحد
ولترحم الدار .. لا توقظ مواجعها
لا ترج رداً فأهل الود ُ قد راحوا .
للدور روحٌ .. كما للناس أرواحُ"
No comments:
Post a Comment
‹
›
Home
View web version
No comments:
Post a Comment